شرب المسلمين للخمر ولبس الرجال للحرير وظهورالمعازف والمغنيين في البلادالإسلامية:
" ليكونن من أمتي أقوام، يستحلون الحر والحرير ، والخمر والمعازف" (البخاري، صحيح)
(الحر بكسر الحاء وفتح الراء مع التخفيف : وهو الفرج أي الزنا)
" إذا فعلت أمتي خمس عشرة خصلة فقد حل بها البلاء . قيل : وما هي يا رسول الله ؟ قال : إذا كان المغنم دولا(إذا توزعتالأرباح بين الأغنياء فقط وكذا أصحاب النفوذ والسلطة) ، وإذا كانت الأمانة مغنما ، والزكاة مغرما ، وأطاع الرجل زوجته ، وعق أمه ، وبر صديقه ، وجفا أباه ، وارتفعت الأصوات في المساجد ، وكان زعيم القوم أرذلهم ، وأكرم الرجل مخافة شره ، وشربت الخمر ، ولبس الحرير ، واتخذت القينات والمعازف، ولعن آخر هذه الأمة أولها ، فليرتقبوا عند ذلك ريحا حمراء ، أو خسفا ، أو مسخا" ( المنذري ،إسناده صحيح أو حسن أو ما قاربهما)
" ليشربن ناس من أمتي الخمريسمونها بغير اسمها" (أبو داوود وأخرون، إسناده صحيح) (مشروبات روحية !!!!)
" ليشربن ناس من أمتي الخمريسمونها بغير اسمها يعزف على رؤوسهم بالمعازفوالقينات...) (ابن القيم و آخرون،إسناده صحيح)
(القينات : المغنيات)
" إن من أشراط الساعة: أن يرفع العلم ويثبت الجهل ،ويشرب الخمر، ويظهر الزنا" (البخاري، صحيح)
" إذااستحلت أمتي خمسا فعليهم الدمار إذا ظهر التلاعن وشربوا الخمورولبسوا الحرير واتخذوا القينات واكتفى الرجال بالرجال والنساء بالنساء"(المنذري، إسناده صحيح أو حسن أو ما قاربهما)
" بين يدى الساعةيظهر الزنا والربا والخمر" (الهيثميالمكي، إسناده صحيح)
" من أشراط الساعة: أنيظهر الجهل ، ويقل العلم ، ويظهر الزنا ، وتشرب الخمر، ويقل الرجال ، ويكثر النساء ، حتى يكون لخمسين امرأة قيمهن رجل واحد " (البخاري، صحيح)