ارتفاع الأسافل:
" سيأتي على الناس سنوات خداعات يصدق فيها الكاذب ويكذبفيها الصادق ويؤتمن فيها الخائن ويخون فيها الأمين وينطق فيهاالرويبضة قيل وما الرويبضة قالالرجل التافه يتكلم فيأمر العامة" (الألباني ، صحيح)
" إذا فعلت أمتي خمس عشرة خصلةفقد حل بها البلاء . قيل : وما هي يا رسول الله ؟ قال : إذا كان المغنم دولا (إذا توزعت الأرباح بين الأغنياء فقط وكذا أصحاب النفوذ والسلطة) ، وإذا كانت الأمانة مغنما ، والزكاة مغرما ، وأطاع الرجل زوجته ، وعق أمه ، وبر صديقه ، وجفا أباه ، وارتفعت الأصوات في المساجد ، وكان زعيم القوم أرذلهم، وأكرم الرجل مخافة شره ، وشربت الخمر ، ولبس الحرير ، واتخذت القينات والمعازف ، ولعن آخر هذه الأمة أولها ، فليرتقبوا عند ذلك ريحا حمراء ، أو خسفا ، أو مسخا" ( المنذري ،إسناده صحيح أو حسن أو ما قاربهما)
" ليأتين على الناس زمانيكون عليهم أمراء سفهاءيقدمون شرار الناس ويظهرون بخيارهم ويؤخرون الصلاة عن مواقيتها فمن أدرك ذلك منكم فلا يكونن عريفا ولا شرطيا ولا جابيا ولا خازنا " (الهيثمي، رجاله رجال الصحيح خلا عبد الرحمن بن مسعود وهو ثقة)
" لا تقوم الساعةحتى يكون أسعد الناس بالدنيالكع ابن لكع"(الألباني، صحيح)
(لكع بن لكع أي لئيم بن لئيم أو حقير بن حقير)
"من اقتراب الساعة أن ترفع الأشراروتوضع الأخيار، ويفتح القول ويخزن العمل..."(الحاكم، صحيح الإسناد)
"... والذي نفس محمد بيده لا تقومالساعة حتى يخون الأمين ويؤتمن الخائنحتى يظهر الفحش والتفحش وقطيعة الأرحام وسوء الجوار" (أحمد شاكر، إسناده صحيح)
" منأشراط الساعة الفحش ، و التفحش ، و قطيعة الرحم ، و تخوين الأمين ، و ائتمان الخائن" (الألباني، صحيح)